ثورة القرن في مجال علوم التغذية

سرك للصيام مع تناول الطعام - تقنية مُحاكاة الصّيام

لقد كان اكتشاف تقنية مُحاكاة الصّيام طفرة في حركة تطوّر الغذاء كدواء

تم اكتشافها وتطويرها في معهد طول العمر التابع لجامعة جنوب كاليفورنيا ، إن هذه التقنية الغذائية المملوكة من قِبلنا هي عبارة عن تغذية نباتية المصدر تسمح للجسم بالدخول في حالة صيام ذات فائدة عالية دون تشغيل أجهزة استشعار المغذيات في خلايا الجسم، فهو في الواقع يُحاكي الصيام ... بينما لا يزال يسمح لك بتناول الطعام. هذا الشكل المُغذي من الصيام يعمل على ضبط الخلايا ، ويدعم التقدم في العمر بصحّة وحيوية ، ويلغي الحاجة إلى التجويع كما في الصيام المُطوّل على الماء فقط ، والذي يُمكن أن يكون له آثار جانبية سلبية.

تجديد الخلايا (الالتهام الذاتي)

إنّ المُعجزة البيولوجية التي يُحفّرها الصّيام تُعرف بالالتهام الذاتي (حاصلة على جائزة نوبل في الطب للعام ٢٠١٦)، حيث أنّ تجديد خلايا الجسم هو المفتاح لتحقيق الحيوية والشغف وصفاء الذهن وتحسين الأداء وكذلك السعي لحياة مديدة وتقدّم في العمر أكثر صحة.

فقدان الوزن المرتكز على
التخلص من الدهون

برولون يُحفّز إنقاص الوزن الزائد (​​٥ أرطال في المتوسط)، وخاصّة دهون البطن مع حماية الكتلة العضليّة للجسم، (وهو ما سيحبّه الرياضيون والأفراد الحريصون على الأداء المُتميّز). يكمن السرّ في اعتقاد جسمك أنّه صائم، بينما يُحافظ النظام على توفير التغذية الضرورية.

تصحيح علاقتك
مع الطعام

خلال هذه الرحلة التي تستغرق ٥ أيام، يساعدك برولون على فهم وتقدير وتغييرعلاقتك بالطعام. يُمكنك أداء مهامك بنجاح دون كل تلك الوجبات الطائشة والسعرات الحرارية الزائدة.

تعزيز الشعور
بالصحة والعافية

إن صحّتك النفسيّة هي من أهم مُكتسبات البرنامج، حيث أن معظم الناس يشعرون بالنجاح بعد اتّباع برولون، مُقارنة بالأنظمة الغذائية الأخرى طويلة المدى، التي تجعلك أقرب للاستسلام والإقلاع عنها. عزّز شعورك بالقوة والتجدّد والحيوية مع الكثير من الصفاء الذهني.

بشرة صحيّة،
أكثر شبابًا

أثبتت الدراسة السريريّة تقليل الخطوط الدقيقة والتجاعيد بعد ٣ دورات من برولون (إجمالي ١٥ يومًا). تتجدّد خلايا البشرة من الداخل إلى الخارج، وذلك مايحبه من اتّبعوا برنامج برولون!

مُريح، ومُلائم للروتين اليومي لأنماط الحياة المُختلفة

يكمُن جمال نظام الصّيام من برولون في أن دوراته تمتد لمدة ٥ أيام فقط. نوصي بتكرار الدورات ٣ مرات على الأقل في العام الواحد (إجمالي ١٥ يومًا فقط)، حيث يُمكنك إضافة برولون إلى روتينك الصحّي بأقل قدر من الاضطراب.

القوة الكامنة في التجدّد الخلوي

اطلب الآن

مُبتكر تقنية مُحاكاة الصيام - د. فالتر لونغو ، حاصل على درجة الدكتوراة

ما هو رائ الخبراء بنظام برولون الغذائي ؟

"يحمل برولون العديد من الفوائد للجسم المتعلقة بإنقاص الوزن وعملية التمثيل الغذائي وتجدد الخلايا لذا فأنا لم أكتفِ بمجرد توصيتي به ولكن دفعني شغفي للانضمام لفريق برولون للعمل بمنصب كبير المسؤولين الطبيين وبدوام كامل أيضاً."

د. ويليام هسو، دكتوراه في الطب
كبير الأطباء لشركة إل- نيوترا، آي إن سي

"أحببت الحقائق العلمية التي تدعم نظام برولون وكذلك الأبحاث المتعلقة التي تم نشرها في المجلات العلمية المعتمدة وهذا ما جعلني أوصي به بكل ثقة. وقد اعتدت على الالتزام بأنظمة الصيام والأكل المحدد بالوقت لسنوات لكن نظام برولون تفوق عليها جميعها وساعدني لتحقيق الاستفادة الكبرى من أهدافي الصحية."

د. إيمي سافاجيان، دكتوراه في الطب
زمالة في ​​الطب الباطني والتكاملي وعلاج السمنة

"أوصي مع كل الحب باستخدام برولون كنظام غذائي متكرر وتأتي نصيحتي من واقع تجربتي شخصياً، ويسعدني كثيراً أن أكون إحدى المساهمات في شركة برولون فأنا أعشق هذا المنتج."

د. ماريا تولبان، دكتوراه في الطب
أخصائية الغدد الصماء والسكري والتمثيل الغذائي